تمتشي طربا فوق القيود...تحاصر حطام ايامها رغم الحدود...
تغلق أبواب اليأس وتمتطي...خيلها فارسة لاتمنعها...الحصون...
تجيد اللغة دما..ودمعها يأبى الا حبرا أن يكون...
دوما لها أوسمة الاقدام .. لاتخف .. لومة لائم من أينما كانت تكون..
كم امتزجت شجونها باشجانها..فما كانت أحلامها الا من بين السجون...
سجون حولها ساسة الاوطان بيوتا..بل وقصور...
لاتبالي...ان أحسست أقدارك قد باغتتك في الهجوم...
تذكر...تذكر...كم من معسرة مررت بها...فما كانت من بعدها الا خير الامور...
ولاتزال...رغم أنف الابواب المغلقة تعلن بوجه دنياها الصمود...
قلبها الغامض قد..صيرته يد الايام صرحا تزوره كل القلوب...
يأتونه لهفا اليه..لهفا عليه..أرواحهم قبل أجسادهم تمتشي اليه الدروب...
لله دركم ... كم أحبكم...
تغلق أبواب اليأس وتمتطي...خيلها فارسة لاتمنعها...الحصون...
تجيد اللغة دما..ودمعها يأبى الا حبرا أن يكون...
دوما لها أوسمة الاقدام .. لاتخف .. لومة لائم من أينما كانت تكون..
كم امتزجت شجونها باشجانها..فما كانت أحلامها الا من بين السجون...
سجون حولها ساسة الاوطان بيوتا..بل وقصور...
لاتبالي...ان أحسست أقدارك قد باغتتك في الهجوم...
تذكر...تذكر...كم من معسرة مررت بها...فما كانت من بعدها الا خير الامور...
ولاتزال...رغم أنف الابواب المغلقة تعلن بوجه دنياها الصمود...
قلبها الغامض قد..صيرته يد الايام صرحا تزوره كل القلوب...
يأتونه لهفا اليه..لهفا عليه..أرواحهم قبل أجسادهم تمتشي اليه الدروب...
لله دركم ... كم أحبكم...