أراها ترتسم كل حين على وجوه الناس أجمعين
قالوا هي ميزة الأردنيين خصوصاً منهم المتدينين
سألت عن سرها الكمين فقالوا سرها حالنا الحزين
تزين جبهة النحيل والسمين وعن حلها باتوا اليوم عاجزين
وكأنها أصبحت لحياتنا روتين ومن دونها نحيا نحن بائسين
وبعقدها دوماً صارمين سواء مستيقظين كنا أم نائمين
وتزيد عقدتها عند الثلاثين ورعب شكلها يزداد حيناً بعد حين
وتظهر ويلاتها حين نغدوا غاضبين لتسعق الذين باتوا أمامنا واقفين
من تأليفي
قالوا هي ميزة الأردنيين خصوصاً منهم المتدينين
سألت عن سرها الكمين فقالوا سرها حالنا الحزين
تزين جبهة النحيل والسمين وعن حلها باتوا اليوم عاجزين
وكأنها أصبحت لحياتنا روتين ومن دونها نحيا نحن بائسين
وبعقدها دوماً صارمين سواء مستيقظين كنا أم نائمين
وتزيد عقدتها عند الثلاثين ورعب شكلها يزداد حيناً بعد حين
وتظهر ويلاتها حين نغدوا غاضبين لتسعق الذين باتوا أمامنا واقفين
من تأليفي